The Basic Principles Of التعلق العاطفي المفرط
اطلب المساعدة إذا احتجت: هل لاحظت يوما كيف تصبح المشكلات أصغر عندما نشاركها. ليس عليك أن تفعل ذلك بمفردك، اطلب الخدمة من أصدقائك وعائلتك، فسوف يساعدونك دائما.
من خلال التعرف على هذه العلامات للتعلق العاطفي المرضي، يمكننا فهم التحديات التي يواجهها الذين يعانون منه والبحث عن خيارات العلاج المناسبة للتعامل مع المصاب بهذه المشكلة ولتحسين حالته النفسية.
بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.
على المرأة أن تحترم زوجها وتقوم بجميع واجباته المطلوبة منها، لكن دون المبالغة في ذلك، إذ أن المبالغة الزائدة في تدليل الزوج بسبب التعلق العاطفي يجعله يكره الحياة الزوجية وكذلك يجعله يُسيطر على المرأة.
يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول "الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.
قيّم أسباب التعلق: مواجهة أفكارك ومشاعرك من أصعب الخطوات التي ستفعلها، ومن المهم أن تفعل ذلك كل يوم حتى تفهم المشاعر ومحفزاتك، وأن تمنح نفسك الوقت للتفكير فيها دون تأثير ذلك الشخص على عقلك.
بعد بناء الثقة بالنفس، تأتي خطوة هامة في رحلة التعافي من التعلق المرضي، وهي تعزيز الحد الذاتي والاستقلالية العاطفية.
لكن يجب أن يكون استخدام أدوية لعلاج التعلق المرضي جزءًا من خطة علاج شاملة تتضمن أيضًا العلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي انقر على الرابط المعرفي، الذي يساعد الإنسان على فهم أنماط تفكيره وتحسين استراتيجيات التعامل في العلاقات التي يمكن أن تكون مرضية، لذا، من الضروري استشارة مختص نفسي لتحديد الخيار الأنسب لكل حالة، حيث إن علاج التعلق العاطفي المرضي يجب أن يكون مخصصًا لتلبية احتياجات كل فرد على حدة.
يمكن استخدام الدواء لإدارة الاضطرابات النفسية المتزامنة مثل الاكتئاب أو القلق جنبًا إلى جنب مع العلاج لاضطرابات التعلق.
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية احتياجاته بشكل كبير فتوصف بأنها مخططات غير قادرة على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.
القلق المستمر: التفكير المستمر في ما قد يحدث في العلاقة.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين: